في الحقيقة توجيه هذا السؤال للطبيب يحتاج إلى تعديل بحيث يكون:
هل يمكن أن أجري عملية الليزر لتصحيح الإبصار أم لا؟
بمعنى أن الطبيب يستطيع أن يحدد مدى إمكانية إجراء العملية من خلال فحص المريض وتقييم حدة إبصاره وقدر العيب البصري ونوعه، ثم من خلال الفحوصات الطبية مثل صورة القرنية وقياس التشوهات البصرية، وهناك بعض الحالات يتم استبعادها بناء على هذا التقييم، لكن في النهاية هذه العملية اختيارية ويعود قرار إجرائها للمريض وليس للطبيب؛ فبعض المرضى يفضل لبس النظارة الطبية وهي بديل مناسب لليزك، بينما آخرون يفضلون التخلص من النظارة بسبب إعاقتها لهم في ممارسة الرياضة، أو تسببها في حساسية جلدية، أو حتى لسبب تجميلي.